في قلب الدوحة النابض بالحياة، وسط أجواء دوحة فستيفال سيتي، يتألق مطعم آشا الجديد ليس فقط بأطباقه اللذيذة بل أيضا باسمه المميز الذي تم اختياره تكريماً للمغنية الأسطورية آشا بهوسل التي تم تعيينها سفيرة لعلامته التجارية. لذا، من البديهي أن يتميّز المطعم بالمزيج المتناغم الذي يجمع الموسيقى وفن الطهي.
وقد فتح المطعم أبوابه لرواده من مختلف أنحاء العالم في العام 2002، وبدأ بتقديم الأطباق المحملة روائح وحكايات تحاكي وصفات آشا المفضلة. أكثر من مصادفة، بعد سفر المغنية المتكرر إلى دول مجلس التعاون الخليجي، طورت آشا ذوقاً خاصاً لبعض الأطباق التي أصبحت لاحقاً الأكثر طلباً من على القائمة.
يبقى أن طبق الدجاج بالزبدة هو مصدر إعجاب الكثير من العملاء، وهو أحد أفضل الأطباق؛ ولكن ما يميز حقًا مطعم آشا هو التناغم الذي يجمع المأكولات المعاصرة مع الهندسة المعمارية المبتكرة. أجواء الانسجام مثالية في المطعم، ما يوفّر للعملاء تجربة مأكولات استثنائية وسط أجواء من الأناقة والحداثة.
أفضل الأطباق التي يتميّز بها المطعم هي دجاج الزبدة، ودال ماخاني، وطبق الكباب، وبرياني الدجاج الهندي، وبرياني كيساري. ولإضافة نكهة من التوابل الموسمية، نقدم “العرض لفترة محددة” مرتين في السنة، ضمن مجموعة متنوعة من الأطباق المختارة، التي يتم عرضها لفترات محدودة لتوفير تجارب استثنائية للعملاء.
يبقى أن شغف مطعم آشا وطموحه يكمن بأن يكون المطعم الهندي الأول حول العالم، ويشكل اربتاط اسمه بدوحة فستيفال سيتي، منذ العام 2017، علامة فارقة عنوانها النجاح والتعاون.
في عالم الطهي، حيث الأطباق والمطاعم تحمل أكثر من رسالة ودلالة، يبرز مطعم آشا كتحفة فنية معاصرة.
بالإضافة إلى النكهات الغنية، يُشكل المطعم معلماً مُحملاً بالحكايات تُضفي لمسة تميّز إلى تجربة تناول الطعام. لذا، من الطبيعي أن يحمل كل طبق حكاية، تبدأ برحلات آشا بهوسل، والوصفات القديمة التي تتناقلتها الأجيال، وتُترجم أطباقاً مميزة تحمل توقيع أفضل الطهاة.